تعيش أسماء سبع حيوات .. سبع قصص .. سبع شخصيات
في سبع بيئات مختلفة .. تتقمص الدور وتعيشه لأجل مصالحها الشخصية
من منا مثلها؟ كم مرة تقمصضنا حياة لا تشبهنا
واستعرنا أسلوبا لا يمثلنا
فقط من أجل نيل مرادنا؟
اعتقد كلنا ..ولكن يصبح الأمر خطر
حين نصدق أن ما تقمصناه هو واقعنا
وننسى ذاتنا الحقيقية
يقولون عني مستهتر.. لا يبالي بخوف ولا خسارة، مغرور لأنني جميل والفتيات يعجبن بي، على الرغم من بساطة ملامحي، فلا يوجد بي شيء نادر الوجود.. أليسوا يقولو..
وانا في اول لقاء كاد القلق ان يقتُلني هل كان خوفاً ام حباً جديد؟ ففي قلبي ارتعاشاً مُريب شعوراً يسكُنهُ هدوءً وشيءٌ عجيب ما هذا ايها الغريب ؟ أأنت الم..